في نقاش حول “تجاوز القانون”، سلط صاحب المنشور الضوء على معضلة تواجه الشعوب حيث يصعب عليها تقديم شكاوى رسمية لتعزيز العدالة، مشيرا إلى أن هذا يعود جزئياً إلى البيئة السياسية المهيمنة التي تعمل فيها الحكومات والسياسيون لصالح الأثرياء فقط. يقترح الكاتب حلولا مثل استخدام قوانين المسؤولية المدنية والجنائية لتوجيه الشكاوى وتعزيز العدل. ومع ذلك، فإن معظم المتداخلين اتفقوا على أن المشكلة الأساسية تكمن في الفساد السياسي وصعوبة تغييره.
ويرجع البعض صمت الجمهور بشأن الإبلاغ عن المخالفات إلى خوفهم من الانتقام القانوني أو التأثيرات السلبية المحتملة الأخرى. تشير هادية المدغري إلى ظاهرة “التسييس” للعدالة، حيث يتم منح الأولوية لمصالح الطبقات الغنية التي تستغل النظام القانوني لحماية نفسها. تضيف أيضًا أنه رغم توفر المعلومات عبر الإنترنت، إلا أنها غالبًا ما تكون غير مستخدمة بفعالية لإحداث تغييرات حقيقية. وبالتالي، يتوصل النقاش إلى استنتاج مفاده بأن هناك عائق كبير يحول دون تمكين المواطنين من المشاركة الفاعلة في العملية الديمقراطية والتغيير المجتمعي.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- دورتي مدتها خمسة أيام، وفي اليوم السادس أغتسل, أو ستة أيام، وفي اليوم السابع أغتسل, لكنها تغيرت هذه
- قرأت الفتوى رقم: 137983 بعنوان: عقد عليها بعد عمرة غير صحيحة فما الحكم. وقد فهمت على قدر تفكيري أن ا
- قال لي أحد المسيحيين إن أعلى منصب ديني في المسيحية هو بابا الفاتيكان وقال ما هو أعلى منصب ديني في ال
- نهضة سان فرانسيسكو الأدبية
- أنا تزوجت من 3 أشهر, ومن ليلة بنائنا كان بيننا نفور, وزوجي يقول: أنا محسود, أصبت بالحسد قبل الزواج،