في نقاش مثير للاهتمام بين مجموعة من الأفراد، تم طرح تساؤل أساسي حول طبيعة الشركات – هل هي كيانات مجردة أم أرواح حقيقية لها وجود ملموس؟ تشكك رحمة الصالحي في دور الشركات باعتبارها مسؤولة عن “تدمير” العقول البشرية عبر تقليد أفكارها وخلق شعور بالوحدة لدى الأفراد. تجيب رضوى البلغيتي بتساؤلين؛ الأول يستهدف فهم نوع الكيان الذي يشير إليه المصطلح “الشركة”، والثاني يناقش دوافع الأشخاص نحو التحرر من القوالب الجاهزة مقابل الشعور بالانتماء في مجتمع رقمي مترامي الأطراف.
أكرم الحساني يؤكد أن الشركات ليست مجرد هياكل قانونية، ولكنها شبكات بشرية ذات طموحات سياسية واقتصادية كبيرة قد تأتي على حساب الآخرين. بينما ترى تالة بن شماس أن تلك الشبكات ليست فقط مجموعات غير مرئية تعمل خلف الكواليس، لكنها أيضاً أشخاص ذوو نوايا خفية يعملون لتحقيق مكاسب شخصية. وبالتالي، فإن الرأي العام هنا يقترح أنه رغم كون الشركات مؤسسات رسمية، إلا أنها تتكون أساساً من عناصر بشرية لديها القدرة على التأثير والتلاعب بالعقل الجمعي للإنسانية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- أنا فتاة متزوجة، وكانت لديّ علاقة مع شاب أثناء فترة الملكة، وخرجت معه، وحاول إقامة علاقة في الدبر، و
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وأعوذ بك من فتنة الفقر ـ وقال: فوالله ما الفقر أخشى عليكم ـ فكيف ا
- Bubbiano
- أقيم في منطقة تتعاطي فيها بعض النساء القات مصحوباً بالسجاير والتبغ والشيشة، وذكرت لزوجتي مانعا إياها
- هل يجوز توكيل أحد بعمل عمرة عن سيدة أقل من السن المسموح به للسفر للسعودية بدون محرم، ولا تستطيع السف