يتناول مقال “علم وفلسفة: تكامل الرؤى الفكرية لفهم الكون” نقاشًا حيوياً يجمع بين وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين العلم والفلسفة في دراسة الكون. ينطلق النقاش من نقطة اتفاق بأن العلم، برغم قدرته المذهلة على تقديم تفسيرات دقيقة وكمية، له حدود واضحة عندما يتعلق الأمر بتقديم إجابات نهائية شاملة لكل الأسئلة المتعلقة بالكون. فالعلم غير قادر على توضيح الدوافع والغايات الخفية خلف الظواهر الطبيعية، كما أنه يعجز عن تناول الجوانب الروحية والمعنوية التي تعد جوهرية حسب وجهة النظر الفلسفية.
ويرى كلٌّ من سفيان الدين الكتاني ورندة بن شماس أن للفلسفة دوراً أساسياً في سد الثغرات التي يخلفها العلم. فهي تساهم في توسيع نطاق التفكير وتقدم منظورًا روحيًا ومعنويًا أعمق للكون. علاوة على ذلك، تؤكد رندة بن شماس على أن الجمع بين الطريقتين -العلمية والفلسفية- قد يؤدي إلى فهم شامل وثلاثي الأبعاد للكون بشكل أفضل. بينما يُشدد العنابي العروسي على أهمية الاعتراف بقدرات الأدوات العلمية دون اعتبار الفلسفة بديلًا لها أثناء مواجهة تحديات
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- نزحتُ من بيتي في أول ساعة من الحرب، وتركتُ المنزل بكل محتوياته، حتى إنني لم آخذ معي إلا النزر اليسير
- شيوخنا الأفاضل، إني أكره زوجي في الله، حيث إنه تبدل بعد أن كان مصليا لكل فرض في المسجد، علمت وتأكدت
- راشيل لوبلانكبازينيت
- قلت وأنا بمفردي اذهبي أنت طالق (أقصد زوجتي) حيث إنني لا أفقه أن الطلاق بهذه الطريقة يقع..لأنني كنت ل
- واندا ماكسيموف (عالم مارفل السينمائي)