تتناول المحادثة المذكورة استراتيجيات ثورة التعليم وتحديدًا تأثير الضغط المجتمعي مقارنة بالنظام الحالي. تركز المناقشة بشكل أساسي على التحول المتصور للتعليم من نظام مؤسسي إلى حركة شعبية تستخدم قوة المجتمع لتحقيق تغيير جذري. تؤكد صفية الشاوي على ضرورة دمج الجهود الجماعية والقبول العام لإحداث تغييرات فعالة، وهو ما يؤيده الصمدي بن إدريس ولكنه يشير أيضًا إلى تحديات سياسية محتملة أمام مثل هذه الحركات الشعبية.
تشجع شيرين السبتي على تطوير برامج اتصال واضحة واستراتيجيات مغرية لتجنيد الدعم، خاصة بين الشباب، بينما ينصح سامي الدين القاسمي باحتساب العوامل الخارجية، بما في ذلك دور السياسيين والإداريين في تحقيق هذا التغيير. وفي الوقت نفسه، توصي صفية بإقامة شبكات دعم داخل مجتمعات محلية لدعم الثورة التعليمية المستمرة. وبالتالي، فإن جوهر النقاش يدور حول إمكانية وصمود الاعتماد على ضغوط المجتمع كوسيلة لمقاومة الهيكل المؤسسي التقليدي وتحقيق ثورة تعليمية مستدامة.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالة- هل تجب نية الاقتداء بالمستخلف؟
- Sujit Bose (politician)
- أرجو أفتوني بالتفصيل عن هذا الموضوع، وجزاكم الله خيراً. أبرمت عقداً مع فلاح صغير حتى يبيع لي الحليب
- هل أكون قد ارتكبت أثماً حينما لا ألقي تحية الإسلام على أشخاص (مسلمين) لا يعملون بالسنة القولية والفع
- فتاة أجنبية مغتربة متزوجة، ومنفصلة عن زوجها منذ سنتين، أسلمت سرا قبل شهرين، وأعلنت إسلامها منذ شهر ت