في نقاش حول “فجوة التقدم” بين الدول المتقدمة والمُتخلّفة، سلط صاحب المنشور عبد الناصر البصري الضوء على دور القطاع الخاص في دفع عجلة الابتكار والتطور لدى البلدان الرائدة كأمريكا والصين وألمانيا مقارنة بدول أخرى حيث يتحكم الحكومة بشكل كبير في جميع جوانب العملية التنموية. يؤكد البصري أن سياسة الدولة القمعية للمبادرات الخاصة تؤدي إلى تأخر تكنولوجي محلي وضعف القدرة على الابتكار، مما يجبر تلك الدول على الاعتماد المستمر على الاستيراد لحلول خارجية جاهزة. بالإضافة لذلك، يناقش تأثير فرض اللغة الأجنبية في نظام التعليم، معتبرًا أنها قد تشكل عائقاً أمام فهم واستيعاب الطلاب، وبالتالي تحد من تقدم البلاد.
من ناحيتها، طرحت سناء اليعقوبي وجهة نظر مختلفة، مؤكدة أنه يجب إعادة النظر في تصنيف الدول باعتبارها متقدمة أو متخلفة؛ إذ ترى ضرورة وجود بيئة مواتية للابتكار ودعم حكومي قوي للمبادرات الخاصة لتشجيع التفكير والإبداع الجديد. أما ياسر الزموري فقد أكد على محدودية التصنيفات الحالية للدول والتي تستثني بعض الجوانب المهمة للتقدم كالازدهار الثقافي والاجتماعي حتى
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEO- رجل عقد قرانه على امرأة بكر، ولم يدخل بها، ولم يَخْلُ بها، فحصل خلاف بينه وبين أبيها، فطلب والدها أن
- أنا متزوجة منذ عشر سنين, وعندي بنتان, وزوجي لا يصلي, واعترف مؤخرًا أنه لا يؤمن بالله, وأنا رافضة أن
- أنا شاب عمري 28 سنة، أحببت فتاة، ونويت الزواج منها، لكن أهلي رفضوا، وظللت أحاول معهم سنتين إلى أن وا
- شبكة سولارفليكس التلفزيونية
- معي مبلغ من المال وأنا على وشك أن أتزوج فكيف أزكي هذا المال مع العلم أني أعطي عماتي ما تيسر بين الحي