تناولت نقاشات مجموعة من الخبراء الاقتصاديين قضية التضخم وآثارها المتنوعة على الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. حيث سلطت الضوء على استخدام الحكومات لتضخم الأسعار كوسيلة لتحقيق أهداف محددة مثل تخفيض الديون الحكومية وتعزيز القدرة الشرائية للبلاد ودعم التجارة الخارجية. ومع ذلك، أكدت المجموعة أيضًا على الجانب السلبي لهذا النهج، موضحة كيف يمكن أن يتسبب التضخم الزائد في مشاكل كبيرة للمستهلكين، خاصة أولئك الذين يعانون أصلا من محدودية الموارد. وقد أدى ارتفاع معدلات التضخم إلى انخفاض ثقة الجمهور في العملة المحلية وزيادة عدم الاستقرار الاقتصادي العام.
وأشار العديد من المشاركين، بما في ذلك غيث بن زيد وعلوان المهدي، إلى الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين السياسات المالية والنقدية للحفاظ على استقرار اقتصادي واجتماعي مستدام. بالإضافة لذلك، شددوا على ضرورة وضع تدابير داعمة للفئات الأكثر ضعفاً أثناء الفترات التي ترتفع فيها أسعار السلع بشكل كبير لمنع تفاقم الوضع المعيشي لهذه الفئة المهمشة اجتماعيا واقتصاديا. وبالتالي فإن هذه المناقشة تؤكد على أهمية النظر بعناية في تأثيرات القرارات السياسية الاقتصادية ليس
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- متزوج منذ ثلاث سنوات ونصف والحمد لله، حدث حمل بعد الزواج بسنة، وظل الحمل لمدة شهرين ثم سقط والحمد لل
- أنا أعلم أن الشيطان يزين للعبد الشهوات، والمعاصي، ويبعده عن ذكر الله، وأنه إذا لم يستطع ذلك، فإنه يو
- أحيانا تأتينا حوالات من السعودية فنقوم نحن بتأخير إبلاغ الزبون عن قدوم حوالاته أي لا نقوم بتبليغه عن
- أنا عندي 8 أبناء وحالتنا المعيشية صعبة وقدر الله وحملت وأسقطت الجنين وهو في الشهر الثاني كنت أحمل أش
- Rakkestad