في مقالة “ديمقراطية مقابل مصالح قوية”، يُناقش المؤلف قضية تأثير القوى الاقتصادية الكبيرة على العملية الديمقراطية. يقدم عبد الناصر البصري رؤية سلبية لهذه العلاقة، مؤكداً أنها تسمح ببقاء طبقة مسيطرة دون تغيير حقيقي، رغم ظهور وجوه سياسية مختلفة بشكل دوري. ويشير أيضاً إلى اعتماد الديمقراطية الحالي على وسائل الإعلام واللوبيات المالية التي قد تزيِّف الإرادة الشعبية. ومع ذلك، يوجد طرف آخر يدافع عن الجوانب الإيجابية للديمقراطية، مشددين على تنوع الأصوات السياسية وتوفير حرية أكبر مقارنة بأنظمة حكم أخرى. لكن كلا الطرفين يتفقان على حاجة لإصلاح جذري لتقليل قوة الثروة والمصالح المتسلطة داخل النظام السياسي. وبالتالي، يمكن اعتبار الموضوع الرئيسي للمقال هو الجدلية بين فوائد الديمقراطية والتحديات التي تواجهها بسبب النفوذ غير المتوازن للأغنياء والأقوياء.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاء- يوستينوبترون
- أحسن الله إليكم، أرسلت سؤالاً لكم قبلُ، وقد عنونتم أنتم له ب: حكم استئجار خادمة بطريقة مخالفة للأنظم
- أسباب نزول سورة البقرة؟
- سؤالي: والدي متوفى، ووالدتي تسكن عند أخي وهو متكفل بالنفقة عليها، ولايقبل بأن ينفق عليها أحد غيره، و
- هل يجوز لامرأة في فترة العدة بسبب وفاة زوجها أن تدخل لرؤية شاب تقدم لخطبة ابنتها؛ حتى لو كانت الرؤية