تناولت نقاشات صاحب المنشور عبدالناصر البصري موضوعًا حيويًا يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة قمعية محتملة بيد الحكومات. واتفق جميع المشاركين في النقاش على الحاجة الملحة لتطبيق قوانين صارمة وشاملة لمنع مثل هذا الاستخدام غير الأخلاقي. ومع ذلك، أدركوا أيضًا أهمية التربية الثقافية والأخلاقية داخل مجتمع التكنولوجيا. يُشدد المتحدثون على دور التعليم العالي والبحث العلمي في تشجيع حماية حقوق الإنسان والخصوصية خلال عملية تطوير وتنفيذ تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما تم التأكيد على ضرورة توازن اللوائح القانونية مع القيم الأخلاقية لضمان قدرة الحكومات على الرقابة الصحيحة والموضوعية لاستخدام الذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك، يوصى بإجراء دورات إلزامية للأخلاقيات في مجال علوم الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي طوال فترة الدراسة الأكاديمية الطويلة للشباب الواعدين في هذا المجال. بالإضافة إلى ذلك، يقترح البعض تثبيت فهم عميق لمبادئ حقوق الإنسان والخصوصية لدى موظفي القطاع الخاص الذين يعملون مباشرة مع تطوير وإدارة أدوات التعلم الآلي ذات البيانات الخاصة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّوفي نهاية المطاف
- قبيلة براتيها
- يا شيخ: هل يجوز نفخ التجاعيد، عوامل السن، الكبر في السن، مثل: حول العينين، والفم وهكذا؟
- غسل الميت المريض من أجل تنظيفه من قبل أهله خوفا أن يرى من يغسله ما يكره، وذلك لتعذر تنظيفه أثناء مرض
- Ganzhou
- في بعض الأحيان أجد في ثوبي مذيا فأبل أصبعي بالماء وأمسح المكان وأكرر ذلك ثلاثا إلى أن تزول عين المذي