تناول حوارٌ حول “المناهج الدراسية وصناعة الهوية الثقافية” دور هذه الأدوات التعليمية في تشكيل هويات طلابية متنوعة. أكد المشاركون، مثل الملك بن يوسف وحياة بوزيان، على أهمية استخدام المناهج الدراسية ليس فقط لنقل المعرفة ولكن أيضًا كنظام يعكس قيم ومبادئ مجتمعات محلية. شددوا على ضرورة توازن سياسات التعليم لتسهيل التفاهم والحوار الصحي.
كما أبرزوا فكرة استعمال المناهج للحفاظ على التراث والقيم التقليدية، لكن مع التأكيد على تجنب التحيز لأحد وجهات النظر دون الأخرى. بدلاً من ذلك، اقترحت حياة بوزيان دمج آراء مختلفة وأصول ثقافية متعددة داخل النظام التعليمي لتحقيق فهماً مشتركاً وتوزيع عادل للحقوق الثقافية.
في النهاية، اتفق الجميع على ارتباط وثيق بين المناهج الدراسية وهوية الطالب الثقافية، مما أدى إلى الدعوة لإعادة النظر في كيفية تطوير محتوى التعلم لمراعاة تنوع الخلفيات والممارسات الاجتماعية. بالتالي، أصبح تركيز التعليم أكثر شمولًا ويهدف إلى تعزيز الاحترام المتبادل والفهم المشترك رغم الاختلافات الثقافية.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيلي- هل التوبة تكفي لمن كان يحلف كثيرا ولا يؤدي كفارة ما حلف عليه، وبعدها تاب من هذا الفعل؟.
- لو تزوج رجل امرأة مطلقة ثلاث طلقات طلاقا نهائيا وقد نوى بذلك تحليلها لزوجها الأول دون علم زوجها الأو
- تم التعاقد على شقة بمبلغ 17 ألف جنيه وتم دفع المبلغ في وجود أختي وزوجها فقط، ثم مطل أصحاب العقار فى
- أولا: جزاكم الله عنا كل خير، سؤالي هو أني دخلت إلى ما يعرف بغرف دردشة عربية ببلد مسلم ووجدت الشباب ي
- أمي كثيرة السؤال في أبسط الأمور حتى لو كانت تعرف الإجابة تقوم بطرح السؤال أكثر من مرة هذه عادتها ولي