وفقًا للنص المقدم، فإن حكم من ترك الحج قبل إتمامه بسبب قلق على ابنته المريضة هو أنه يجب عليه إتمام الحج. فإذا ترك الحاج الحج قبل الليل، فعليه دم، وإذا ترك المبيت في مزدلفة، فعليه دم آخر، وإذا ترك المبيت في منى، فعليه دم ثالث، وإذا ترك الرمي، فعليه دم رابع، وإذا ترك طواف الوداع، فعليه دم خامس. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الحاج إتمام طواف الحج والسعي، وإلا يبقى حجهم غير كامل. في حالة الزوجة، يجب أن تبقى في إحرام حتى يكمل زوجها حجهم بالطواف والسعي. وعليه أن يقدم الذبائح التي عليه لإتمام حجهم. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى التأكيد على أهمية إتمام الحج وعدم تركه قبل إتمامه، حتى في حالات القلق أو الظروف الطارئة.
إقرأ أيضا:الموريونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد طلقت زوجتي ثلاث مرات: الأولى: اتفقت أنا وزوجتي على الطلاق بالتراضي، مع العلم أن الطلاق وقع إداري
- حججت أنا ووالدتي منذ سنوات حج تمتع، ولكننا لم نسع سعي الحج، وذلك جهلا منا، وهذا العام إن شاء الله سو
- حكم النكث بالعهد الذي يجب أن أوقع عليه لأحصل على حق من حقوقي؟ ولتوضيح السؤال: مؤسسة تعليمية مُخوّلة
- ولفورث، تكساس
- Swamp Thing