لا يجوز بيع وشراء الحيوانات المحرمة في الإسلام، حيث يُحرّم تناول لحوم الخنازير وشراؤها أو بيعها لأنها محرمة على المسلمين. كما يحرم تعاطي كلاب الصيد، باستثناء الكلب الحامي وكلب الرعي، بشرط تحليل ذبائحها حسب الشروط الصحيحة للهلاك. يجب التأكد دائماً من مصدر الغذاء وأن يكون مشروعاً ومستوفياً لشروط الذبح الشرعية لتجنب الوقوع في الحرام. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى حماية المسلمين من الانخراط في أعمال محرمة، ويؤكد على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية في جميع المعاملات التجارية. لذلك، يجب على المسلمين تجنب بيع وشراء الحيوانات المحرمة، والالتزام بالشروط الشرعية في التعامل مع الحيوانات المباحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: شخص اشترى مبنى عقاريا، ودفع خمسين فى المائة من ثمنه، وهو لغرض البيع بعد استكماله، ولكن حال عل
- هل يجوز قول: لا حول ولا قوة إلا بالله عند الخوف من شيء ما، أو عند الرجاء أن يجنبني الله شيئا ما؟ يعن
- توفيت امرأة، زوجها حي، وأمها حية، والدها متوفى، لم تنجب أطفالا. من يرثها وكيف يكون توزيع مالها؟ شكرا
- جائتني هدية من قريب لي شهادة قوشان وهي عبارة عن شهادة مشتراة من أحد البنوك الربوية بقيمة 25 دينارا أ
- لقد انفصل والداي منذ ولادتي وعشت مع أمي ولم أكن أعرف حتى صوت والدي إلا بعد أن أصبحت في الثامنة ولم أ