وفقًا للنص المقدم، فإن حكم استخدام السحر لتحقيق أغراض حسنة هو الحرمة الكاملة. يعتبر السحر من أعمال الشياطين التي تعلمها للبشر، كما ورد في القرآن الكريم: “واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر”. هذا يعني أن تعلم السحر وتعليمه كفر، وهو محرم في الإسلام.
السحر باطل بطبيعته، والباطل لا يمكن أن يكون طريقًا إلى الخير. لذلك، يجب على المسلمين طلب الأغراض النافعة بالطرق الشرعية التي لا إثم فيها، وعاقبتها مأمونة. الله تعالى أغنى عباده بما أباح لهم، عما حرم عليهم، وبالتالي فإن أي محاولة لاستخدام السحر لتحقيق أغراض حسنة هي محاولة خاطئة ومحرمة. يجب على المسلمين الابتعاد عن السحر والتحذير منه، لأن السحر من أعظم الفساد في الأرض وأعظم الشرور.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Lazenay
- حين أفعل المعاصي تخطر على قلبي آيات قرآنية، فعادة كنت أتوقف عن المعصية، وأكمل الآية في قلبي، ثم أعود
- إني أدعو الله بهذا الدعاء: اللهم أكرمني وألهمني وابلني في نفس الوقت واجعلني من الصابرين، سؤالي: هو ه
- أود أن أذهب للعمرة فأنأ مشتاقة لرؤية بيت الله والصلاة وأود الذهاب كذلك لأدعو ربي أن يفرج الهم عني وي
- لأجل حبك (أغنية فرقة الأرض والريح والنار)