في النص المقدم، يتم التركيز على قضية مهمة تتعلق بالنساء المسلمات اللاتي يفوتهن صيام بعض أيام رمضان بسبب العادة الشهرية. يشدد النص على أهمية التحري والاجتهاد في تحديد الأيام التي قد تكون فاتتهن، حيث يُشدد على عدم القدرة على إحصاء الأيام بدقة. بناءً على ذلك، يُنصح المرأة بأن تصوم ما غلب على ظنها أنها تركته، مع التأكيد على عدم تكليف النفس بما يتجاوز طاقتها. هذا النهج مستمد من الآية القرآنية “لا يكلف الله نفساً إلا وسعها”، مما يعني أن الله لا يطلب من عباده ما يتجاوز قدراتهم. بالإضافة إلى ذلك، يُشدد على ضرورة التوبة إلى الله والعمل بغلبة الظن، حيث يُعتبر هذا النهج مبنياً على فتوى شرعية. بشكل عام، يقدم النص توجيهات عملية للنساء اللاتي يواجهن هذه الحالة، مع التأكيد على أهمية التحري والاجتهاد في تحقيق التوازن بين الالتزام الديني والقدرة البشرية.
إقرأ أيضا:كتاب الكائنات الحية الدقيقة- ماحكم من لا يتوضأ وهو يعرف أنه غير متوضئ، ويصلي وعنده الماء المناسب الكافي، لكنه لا يتوضأ كسلاً وليس
- Grenz-Echo
- ما حكم من زنا خلال رمضان بعد صلاة التراويح من خلال المذهب المالكي؟.
- جزاكم الله عنا كل خير، أرجو أن تجيبوا على استفساري: أنتظر مقابلة من شخص مهم أنعم الله عليه، وأدعو ال
- الحمد لله.. وبعد يا شيخ.. عند القول بالنهي عن وضع اليد في الإناء إلا بغسلها هل هو إناء فيه ماء أم أي