وفقًا للنص المقدم، فإن الإيمان باليوم الآخر والجنة والنار هو أحد أركان الإيمان الأساسية في الإسلام، ويجب أن يؤخذ حرفياً وليس رمزياً. الجنة والنار هما حقائق يجب الإيمان بها، حيث يؤمن المسلمون بأن من آمن بالله وعمل صالحاً فمآله إلى الجنة حقيقة، ومن كفر بالله فهو من أهل النار حقيقة. هذا الإيمان هو عقيدة المؤمنين، بينما أنكرها أعداء الرسل من المشركين والفلاسفة وغيرهم، وجعلوها رموزاً يفهمون منها غير ما يفهمه المؤمنون.
النص يؤكد على أن الجنة والنار والصراط والميزان والحوض والعرش والكرسي وغيرها هي أمور حقيقية يجب الإيمان بها على الحقيقة كما وردت في القرآن والسنة. هذا يعني أن المؤمنين يؤمنون بهذه الأمور على أساس أنها حقائق ملموسة، وليست رموزاً أو مجازات. وبالتالي، فإن الإيمان باليوم الآخر والجنة والنار هو إيمان حقيقي ومباشر، وليس رمزياً أو مجازياً.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- Sander
- ما حكم التكلم مع فتاة في رمضان، مع علم أمهاتنا بالأمر، ونيتي الزوج منها، ولم أخطبها بعد؟ وجزاكم الله
- نحن مجموعة موظفين محل إقامتنا وأسرتنا في مدينة (أ) ولكن مقر عملنا في مدينة (ب) التي تبعد أكثر من مائ
- أنا أسكن في بيت حماتي فوق مع سلفتي، وكل واحدة لديها مطبخها المنفصل عن الأخرى، وأنا إنسانة مسالمة، ود
- قمت من نومي ظانا أني قبيل الشروق بيسير، فخفت ألا أدرك الفجر ثم دخلت في صلاتي، ثم تبين لي وأنا في الر