الأذان في الإسلام هو وسيلة إعلامية مهمة بوقت الصلاة، وهو فرض كفاية، أي أنه يجب على أهل كل بلد أن يكون فيهم من يؤذن حتى يحصل إعلام الناس بوقت الصلاة. هذا الفرض الكفاية شرعه النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة بعد رؤيا لأحد الصحابة. الأذان له فضل عظيم، حيث روى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا يسمع مدى صوت المؤذن جن ولا إنس ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة”. هذا يعني أن الأذان ليس مجرد إعلان بوقت الصلاة، ولكنه أيضًا وسيلة لإظهار شعائر الإسلام وإعلام الناس بدخول وقت الصلاة. لذلك، فإن الأذان ليس فقط فرض كفاية لإعلام الناس بوقت الصلاة، ولكنه أيضًا جزء أساسي من شعائر الإسلام الظاهرة.
إقرأ أيضا:گر (إعْتَرِف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ربنا ذكر في القرآن العسل بقوله: فيه شفاء للناس. يباع عندنا عسل غير نقي، وهوعسل جيد، لكنه مغشوش، فهل
- أعمل مع تاجر أعطيته 1000 دينار ويعطيني من 120 إلى 150 دينارا شهريا، وفي حالة الخسارة أخسر 5 % من رأس
- أرجو مساعتي: أنا رجل متزوج ـ ولله الحمد ـ حصل خلاف مع زوجتي فأرادت الخروج، فمنعتها وقلت لها والله إذ
- كنا في سفر إلى مكة وبعد أن دخلنا أول الرياض وقفنا لصلاة المغرب والعشاء بعد أذان المغرب بنصف ساعة، وص
- Rabin Koirala