في سياق صلاة الليل، يشير مصطلح “الشفع” إلى العدد الزوجي من الركعات، وهو عكس “الوتر” الذي يعني العدد الفردي. وفقًا للسنن المؤكدة بعد صلاة العشاء، هناك ثلاثة أركان رئيسية: سنة العشاء البعدية وهي ركعتان، تليان صلاة العشاء مباشرة. بعد ذلك، يمكن للمسلم أن يصلي قيام الليل، حيث يمكنه أن يصلي ما شاء من الركعات، ركعتين ركعتين. أما الوتر، فيمكن للمسلم أن يوتر بركعة واحدة، أو ثلاث، أو خمس، أو سبع، أو تسع ركعات. إذا اختار المسلم أن يوتر بثلاث ركعات، فيمكنه إما أن يصليها متصلة بتشهد واحد، أو يصلي ركعتين ثم يسلم ثم يصلي ركعة واحدة. بعض الناس قد يظن أن الشفع هو سنة العشاء البعدية، لكن هذا ليس صحيحًا، حيث أن سنة العشاء البعدية وهي ركعتان، تختلف عن الشفع والوتر. في النهاية، أدنى الكمال في الوتر هو أن يصلي المسلم ركعتين ويسلم، ثم يأتي بواحدة ويسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا صليت صلاة جهرية سرا أو العكس سهوا فهل يترتب سجود قبلي أو بعدي ؟
- أريد منك جزاك الله خيرا إعطائي توضيحا كافيا حول النطق ب ( الله أكبر) من حيث المد، زيادة الواو مابين
- لي صديق شاب في كامل صحته ويعمل معي ولا يريد الزواج بحجة أن العمل الذي يعمله عمل خاص وقد يفقده في أي
- Pseudomonas syringae
- أنا خريج جامعة حديث، ملتح، وأنتظر التجنيد، الآن أنا لا أريد أن أحلق لحيتي، مع علمي بوجود رخصة إلا أن