تسلط هذه المقالة الضوء على العلاقة المعقدة بين الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، حيث تستعرض مجموعة من التحديات الأساسية وتقترح حلولًا محتملة للتخفيف منها. يتناول المؤلف قضية قابلة الاختراق، موضحًا كيف يمكن للمهاجمين استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي المدربة على بيانات مسروقة لتنفيذ عمليات تصيد احتيالية أكثر دقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير إلى خطر الاعتماد المفرط على القرارات المبنية على الذكاء الاصطناعي في أنظمة الدفاع عن الشبكات، والتي قد تؤدي إلى فشل النماذج أو سوء فهم البيانات المدربة عليها. علاوة على ذلك، يناقش موضوع خصوصية البيانات الحساسة المستخدمة لتدريب خوارزميات الذكاء الاصطناعي.
وفي الوقت نفسه، يقترح المؤلف عدة حلول لإدارة هذه التحديات. الأول هو تطبيق الدفاعات المضادة من خلال تطوير أدوات ذكية قادرة على الكشف عن الثغرات الأمنية المحتملة ومنع حدوث الأضرار الناجمة عنها. والثاني يكمن في أهمية الشفافية والوضوح في تصميم نماذج الذكاء الاصطناعي، مما يسمح بفهم أفضل لكيفية عملها واتخاذ قراراتها، وبالتالي سهولة تحديد ومعالجة المشاكل الأمن
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- هل من الضروري معرفة اسم السورة التي يقرأ منها الإمام أثناء صلاة الجماعة؟
- كارلإريك أسبلوند
- سادت في بلادنا ثقافة العادات والتقاليد وغلبت ثقافة الدين و شرع الله في زمن معين خلال هذه الفترة كنت
- ساعدتْ حماتي زوجي في زواجه، وقال إخوته: هذه المساعدة نظير حقك في إرثك من أمّك عند وفاتها، فوافق على
- بسم الله الرحمن الرحيمتمت مشاجره بين رجل من عائلتي وابن عمي وبعد ذلك تصالح الطرفان وأقر كل منهما عدم