وفقًا للفتوى المقدمة من الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، فإن أخذ راتب على الأذان لا ينتقص من الأجر الروحي للمؤذن. في الواقع، يمكن أن يكون هذا الدعم المالي ضروريًا للمؤذن ليتمكن من أداء واجباته الدينية بكفاءة دون القلق بشأن القوت اليومي. يشجع الحديث النبوي الشريف المؤذنين على التطوع بالأذان، لكنه لا يمنعهم من قبول التعويض المالي إذا كانوا في حاجة إليه. بيت المال أو الأوقاف الإسلامية تعتبر جزءًا من نظام الخلافة الإسلامية وتوزيع الثروة لصالح أبناء المجتمع المحتاجين. لذلك، بالنسبة للسائل الكريم الذي يعمل كمؤذن ويتلقى راتبًا من الحكومة المحلية، فإن هذا الوضع جائز وغير مخالف للشريعة الإسلامية. هذا الدعم المالي يسمح له بالتركيز بشكل كامل على واجباته الدينية دون القلق بشأن القوت اليومي، مما يعزز من قدرته على خدمة إيمانه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ أحيانا تكون يدي نجسة، وأغسلها فيتطاير علي الماء. فهل أعتبر الماء نجسا أو طاهرا؟ وأحيانا عندما
- هناك أمور تسبب لي الوسوسة منها :- 1- عندما أغسل ملابس بها نجاسة مثلا يشق علي في بعض الأحيان الاحتراز
- بارك الله فيكم وفي علمكم, فأنا من سكان مدينة جدة, وبفضل من الله أذهب للعمرة مرتين في الشهر, فأذهب أس
- نرجو إفادتنا عن معنى القلائد كما ذكرت في القرآن الكريم، وهل تندرج معها السلاسل الخاصة بالرجال دون تع
- هل أطيع أمي بعدم سماحها لي بزيارة الخال وقولها لي بأنها تقف لي في الشهادة عند الموت إن زرته، علما بأ