فيما يتعلق بسؤالك حول قبول صلاتك إذا كان لديك كلب في المنزل، يشير النص إلى أن وجود الكلاب في المنازل يُعتبر محظورًا في الإسلام باستثناء بعض الحالات الخاصة مثل الحراسة أو الصيد أو الزراعة. حتى لو كانت لديك كلبة قبل اعتناق الإسلام ولم تكن تعرف التحريم آنذاك، فإن النص يؤكد ضرورة التوقف عن الاحتفاظ بها الآن. رغم أن وجود الكلب لا يبطل صلاتك أو الأعمال الأخرى، إلا أنه يمكن أن ينقص من أجرك اليومي. ولذلك، يُوصى بالتخلص منها إن وجدت في المنزل.
على الرغم من عدم تأثير وجود الكلب على صحة صلاتك وقراءتك للقرآن، إلا أن الالتزام بأوامر الله واجتناب نواهيه يعد مؤشرًا على الحب الحقيقي لله. لذا، بدلاً من ترك زوجك بسبب هذه المسألة، اقترحي عليه ونصحيه برفق وحكمة. يمكنك أيضًا اتخاذ خطوات عملية لمنع الكلب من دخول غرفة الصلاة والقراءة لتضمني بيئة نقية أثناء عبادتك. وفي نهاية المطاف، نسأل الله أن يوفقنا جميعًا لما يحبه ويرضاه.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيا- أنا معلمة عمري ( 35 سنة) أعمل بدولة عربية منذ (5 سنوات)، متزوجة قبل سفري لتلك الدولة بشهرين زواج تقل
- Kurt M. Campbell
- أريد أن أسألكم عن موضوع ظلم الإنسان لغيره وأنا أعلم بأن دعوة المظلوم مستجابة فأنا مررت في موقف أحس ب
- حكم غلي العنب الأسود وشربه بعد يوم أو يومين علما بعدم إضافة أي شيء له ؟
- ما الفرق بين السنة القمرية وبين السنة الشمسية وأيهما أطول ولماذا؟