وفقاً للنص المقدّم، يوضح أنه في الإسلام، يُعتبر حضر صلاة العيد أمراً غير مقبول للنساء اللاتي فقدن أزواجهن حديثاً، وذلك بسبب ارتباطهن بفترة عدتهن القانونية بعد الوفاة. هذه الفترة هي جزء أساسي من التعاليم الدينية وتتطلب بقاء المرأة في بيت الزوج المتوفى حتى نهاية الوقت المحدد. بينما يسمح للشخصيات الأخرى كالفتيات الصغيرات والمتزوجات والمسنات والخادمات بالحضور إلى صلوات العيد دون قيود، إلا أن النساء الحدادات (أي اللاتي هن في فترة العدّة) يخضعن لقواعد أكثر تقييدا. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين المعروفين مثل الإمام الشوكاني والأستاذ أحمد القاضي والإمام ابن عثيمين الذين يؤكدون ضرورة التزام هؤلاء النساء بواجباتهن الخاصة بهذه المرحلة الحرجة من حياتهن. وبالتالي، استناداً إلى النص، فإنه ليس من المناسب للمرأة المتوفى عنها زوجها مؤخرا حضور صلاة العيد خلال فترة عدتها.
إقرأ أيضا:دفاعًا عن اللغة العربية- Poverty in Niger
- بعض من المسلمين يعتقد أن الصور التي عند النصارى هي للسيدة مريم، وسيدنا عيسى، بل ويعتقدون أن السيدة م
- سؤالي كالتالي: إذا كان الرجل على قدر من الدين، ويغلب على ظني أنه من أهل الخير، وجاد جدا يبحث عن زوجة
- مارتن بالتوس راكب القوارب الهولندي
- زوجتي ترفض الجماع، لأنني أرفض الإنجاب، حيث يوجد لدينا ثلاثة أولاد ووضعي المادي سيئ جدا ودخلي الشهري