وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- My Generation (Limp Bizkit song)
- تزوجت ولي ولدان، وقد حدثت خلافات زوجية مع زوجتي التي أذهلتني عندما طلبت مني أمرًا أراه محرمًا، وأستح
- أعمل في شركة أجهزة طبية, ونحن نبيع جهاز ليزر أمريكي الصنع, واسم الجهاز (CANDELA MGL) يستعمل في إزالة
- أنا أحب أن أشاهد قسمي الاستشارات والفتاوى للفائدة دائمًا, وأهنئكم على نجاحكم وتميزكم واهتمامكم, ونسأ
- بالعربية: خوان ميرهاب راكب دراجة بورتوريكو الأولمبي