يتناول النص موضوعًا حساسًا يتعلق بالزواج من منظور إسلامي، وخاصة فيما يتعلق بمقابلة خاطب غير متدين ودور الولي في عملية الزواج. يشدد النص على أهمية اتباع الأصول الشرعية عند التفكير في الزواج، حيث يُشدد على ضرورة الحصول على إذن الولي قبل عقد النكاح، بغض النظر عن ظروف الانقطاع بين الفرد ووالده. بالإضافة إلى ذلك، يحذر النص من خطورة ترك المنزل وخروج المرأة لمقابلة خاطب بدون موافقة ولي أمرها، موضحًا أنها تعد عقوقًا بحق الوالدين.
وفيما يتعلق بسلوكيات الخاطبين، يوضح النص أنه يجوز إجراء مقابلات ومواعيد ضمن ضوابط وشروط محددة، ولكن يجب تجنب الخلوة بالعزاب لأنها مدخل للخطيئة والفاحشة. وينصح النص بأن تتم هذه الاجتماعات تحت إشراف كامل، سواء برضا ولي الأمر أو بوساطة شخص صالح وثيق لديه معرفة دقيقة بأحكام الدين. أما بالنسبة لسؤال قبول امرأة لمسلم غير متدين كمخطوبة لها، فالنص يرفض ذلك جملة وتفصيلا لأسباب عديدة منها اختلاف الثقافات والأديان وما قد ينجم عنه من آثار سلبية على حياة الأسرة المستقبلية. أخيرا، يؤكد النص على أهمية احترام الأع
إقرأ أيضا:كتاب الجدول الدوري: مقدّمة قصيرة جدًا- أريد أن تعطوني جميع الأحاديث في صلاة الوتر وخصوصا حديث (من لم يوتر فليس منا...) ؟ وهل صلاة التسبيح غ
- Electoral district of Victoria Park
- أقسمت بيني وبين نفسي بصوت عال أني لو وفقني الله في الاختبارات سأطلق لحيتي، ثم عاهدت الله على إطلاقها
- عندي 3 أولاد, وبعد مرور 7 سنوات من ولادة ابنتي الصغرى اشتقت أن أصبح أمًّا من جديد, والحمد لله بارك ا
- أخذت من أخي مبلغا من المال ( كدين ) ووضعتة مع المبلغ الذي بـحوزتي في شراء شاحنة للنقل منذ 4 أعوام ،