فيما يتعلق بحكم تسمية المولود بـ “منتظر”، يوضح النص أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز ما لم يكن هناك دليل شرعي يحرمها. وبالتالي، لا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم طالما أنه مقبول في المجتمع. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية اختيار اسم حسن المعنى، خاصةً مع مراعاة الأسماء الخاصة بالمسلمين أو التي هي من شعارهم.
على الرغم من عدم وجود مانع شرعي من تسمية “منتظر”، إلا أن النص يشجع على اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام. ويقدم النص مراتب للأسماء، حيث تعتبر المرتبة الأولى اسمي عبد الله وعبد الرحمن، تليها الأسماء المعبدة لله عز وجل، ثم أسماء الأنبياء والمرسلين، ثم أسماء عباد الله الصالحين، وأخيراً كل اسم حسن ذي معنى صحيح جميل.
إقرأ أيضا:تعريف ومعنى المِيش (الخصلة التي صُبغت بلون مغاير عن الشعر)وبالتالي، يمكن القول إن تسمية المولود بـ “منتظر” جائزة شرعاً، ولكن من الأفضل اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام، مما يعكس الهوية الإسلامية والثقافة العربية، ويُعتبر زينة للمسمى ودليلاً عليه.
- استأجرت دكاناً وعرض علي أحدهم أن يساهم معي في دفع قيمة الإيجار على أن يزودني بالبضاعة ونتولى الإدارة
- هل تجب زكاة المال على التجارة الخاسرة التي حال عليها الحول أي إذا دخلت السنة المالية بمبلغ معين وبعد
- صليت الفجر في جماعة، ثم تذكرت أنه خرج مذي أو مني أو ماء، حيث أحسست بخروج شيء من الذكر على الملابس بع
- هل النقود التي تدفع للوساطة مقابل دخول إحدى كليات الشرطة حلال أم حرام؟
- إذا رضع الطفل من المرضعة وهي تحت رجل ليس هو صاحب اللبن. هل سيكون زوجها الذي طلقها أبوه وليس هذا ؟