يتناول النص حكم التعبير “الجو ولا غلطة” في سياق الشرع الإسلامي، حيث يُعتبر هذا القول غير مقبول شرعاً. يشرح النص أن استخدام مثل هذه العبارة قد يوحي بأن وجود طقس غير ملائم يعد خطأً، مما يتضمن سب الزمان، والذي بدوره يعتبر سبّاً لخالق الوقت نفسه. ويستند هذا الحكم إلى حديث نبوي شريف يقول فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى ينهى عن سب الدهر، موضحاً أن ذلك يمكن أن يقود إلى نوعين من الإثم: إما نسبة حدوث الأحداث إلى الدهر، وبالتالي إشراك الله تعالى، وإما اعتبار تلك الأحداث مقدراً لها من قبل الله، وبالتالي الذم له. بالتالي، بغض النظر عما إذا كان الطقس جميلًا أم لا، فإنه ليس هناك ما يسمى بـ “غلطة”، لأن كل شيء يحدث بحكمة وعلم من الخالق جل جلاله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا ـ والحمد لله ـ مؤمنة بالله وحافظة لكتابه وكنت قبل أن أتزوج أحب شخصا ولا أحد يعلم بهذا سوى الله و
- بسم الله الرحمن الرحيمنرجوا من أهل العلم أن يفيدوني في سؤالي هذا وهو كالتالي :إنني أشك في زوجتي بالز
- فتاة غالواي
- Theloderma rhododiscus
- أذكروا لنا بعض المواضع التي تستحب فيها قراءة سورة الإخلاص والكافرون؟