تلعب الهرمونات دوراً حيوياً في الصحة الأنثوية، حيث تتنوع وظائفها بين التأثيرات الفسيولوجية والنفسية. يُعتبر الإستروجين أحد أهم هذه الهرمونات، إذ يساهم في تطوير الصفات الجنسية الثانوية للإناث، والحفاظ على مرونة الجلد، وتعزيز نمو الشعر. أما البروجسترون، رغم ارتباطه عادة بالحمل، فهو ضروري أيضاً لتشكيل بطانة الرحم ودعم الأجنّة المتنامية. علاوة على ذلك، يشارك التستوستيرون – الذي يوجد بكميات أصغر لدى النساء مقارنة بالرجال – في الحفاظ على قوة العضلات، وتحسين القدرة القلبية التنفسية، وتعزيز الرغبة الجنسية الطبيعية. ومع ذلك، يجب مراقبة مستويات هذه الهرمونات بعناية بسبب احتمال حدوث خلل قد يتسبب بأعراض مزعجة ويمكن أن يشير لمشاكل صحية خطيرة مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS). لذلك، يعد فهم كيفية عمل هذه الهرمونات واستجابتها للتغيرات عبر مراحل الحياة أمراً أساسياً لصحة المرأة العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْ- أنا موظف في الدمام، وأعيش أنا وزوجتي فيها، وأهل زوجتي من مكة، وأهلي من القنفذة، كنت مسافرا من القنفذ
- نحن نعلم أن قطيعة الرحم من الكبائر، حتى الرحم الذين يأتون لك بالمضرة لا يجوز أن تقطعهم، ويجب عليك صل
- لي صديقة متزوجة، وقد أحبت زوجها حبا مجنونا، وكانت لا تبخل عليه بأي شيء، وإن طلب عينيها أعطته إياها،
- سمك الدامسلفييه
- لي صديق قال لزوجته روحي لبيت أهلك بحيث إنه نوى الطلاق في أول حرفين من الجملة وهي (رو) ولكنه قبل أن ي