فيما يتعلق بحكم تسمية المولودة باسم “آية النور”، يوضح النص أن هناك عدة أسباب تجعل هذا الاسم غير مستحب. أولاً، إذا كان المقصود من “النور” هو اسم من أسماء الله تعالى، فإن الإنسان نفسه يعتبر آية من آيات الله، كما يشير القرآن الكريم في سورة الجاثية. ومع ذلك، فإن إضافة “النور” إلى “آية” قد تسبب لبسًا، حيث لا يمكن للنور المخلوق أن يملك أو يختص بآية. بالإضافة إلى ذلك، فإن معنى الإضافة في اللغة العربية قد يكون غير واضح في هذا السياق، حيث لا يمكن تطبيق معاني الإضافة الشائعة مثل التملك أو الاختصاص على “النور” و”آية”. حتى لو قبل بعض العلماء التسمية باعتبارها تشبيهًا بالنور، فإن “آية النور” قد تحمل مبالغة كبيرة لأن الآية عادة ما تشير إلى شيء خارق للعادة، وهو ما لا ينطبق على المولودة. لذلك، ينصح النص بتجنب هذا الاسم واختيار اسم آخر يكون حسنًا وصادقًا، دون تكلف أو إشكال في معناه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- السؤال: إمام المسجد لدينا يخطئ في قراءة سورة الفاتحة فهو يقرأ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بضم النون في الر
- هل ينام أهل الجنة في الجنة ؟ وما الدليل على ذلك؟ والمقصود هنا بالنوم هو النوم العادي أي ليس من التعب
- أنا مصري أعمل مهندسا بالسعودية, ومنذ بدأت العمل هنا منذ حوالي سنتين, عاهدت الله أن أخرج ربع مالي صدق
- تم عقد قراني قبل أسبوعين، وكنت أتكلم مع زوجي في الهاتف، فأخذ يمزح، وقال لي: شيء في نفسي، ثم جلس يضحك
- أعمل بالجامعة عضو هيئة تدريس، وتقتضي اللائحة المنظمة عددا معينا من الساعات، بناءً عليها يتم برمجة نظ