يتطرق النص إلى موضوع التنبؤ بأنواع الأجنة، حيث يشرح عدة طرق تقليدية ومقبولة عمومًا لتحديد جنس الطفل خلال الأشهر الأولى من الحمل. أولى هذه الطرق هي فحص الموجات فوق الصوتية (السونار)، والذي يستخدمه أخصائيو الرعاية الصحية لرصد الأعضاء الوراثية بحلول الأسبوع الخامس عشر أو السادس عشر من الحمل. ومع ذلك، قد يكون هذا الفحص غير مضمون بسبب وضعية الجنين. ثانيًا، يُذكر اختبار الدم الذي يمكن أن يكشف أيضًا عن جنس الجنين استنادًا إلى الحمض النووي الحر في دم الأم، لكن يجب استشارة الطبيب نظرًا لاحتمالات الإجهاض.
بالإضافة إلى ذلك، تسلط الضوء على تقنية جديدة تسمى “تقنية التدفق”، والتي تستخدم لتتبع تدفق الدم عبر الشريان الأنفي لدى الجنين. ورغم أنها توفر أدلة مبكرة عن الفرق بين الذكور والإناث، فهي ليست معتمدة رسميًا حاليًا. علاوة على ذلك، يقترح النص النظر في مستوى هرمون البروجسترون باعتباره مؤشرًا محتملًا لجنس الجنين، إذ ترتفع مستويات هذا الهرمون عادةً أثناء الحمل الأنثوي.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعيوفي حين تقدم بعض الثقافات والحضارات القديمة نظريات حول توقعات جنس الجنين بناءً على عوامل مثل
- توفي والدي وترك لنا شقة إيجارا قديما كان قد استأجرها عام 1961ولم يدفع وقتها أى مبالغ إضافية ( خلو )و
- هل يجوز تحويل الآيات والأحاديث المرتبطة بالنظام الاقتصادي الإسلامي إلى نماذج اقتصادية رياضية أي استخ
- أعمل في شركة لمواد البناء، وطلب مني أحد الأصدقاء توفير بضاعة معينة، وقدّمت له سعرًا مقبولًا له ولشرك
- ما هو الحكم الشرعي في اللحوم المستوردة من الهند والمكتوب عليها(مذبوح على الطريقة الإسلامية)(حلال)افت
- هل يجوز البيع للصبي؟ مع العلم بأن هذا مما عمت به البلوى، لأن الصبية يأتوننا كل حين في المحلات ليشترو