تعتبر سيولة الدم اضطراباً طبياً خطيراً حيث تصبح قوامة الدم أقل كثافة من المعتاد، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية حدوث نزيف حاد حتى مع إصابات بسيطة. يشرح النص مجموعة متنوعة من العوامل التي قد تساهم في هذه الحالة المعقدة. أولاً، بعض الأدوية المستخدمة لخفض ضغط الدم أو منع تجلطات القلب والأوعية الدموية يمكن أن تؤثر على سماكة الدم دون قصد. ثانياً، مشكلات الجهاز المناعي مثل الأمراض المناعية الذاتية مثل مرض فون ويلبراند وهيموفيليا يمكن أن تعوق إنتاج عوامل التجلط الصحيحة، مما يزيد من قابلية التعرض للنزيف.
بالإضافة إلى ذلك، يوجد عامل خلقي مرتبط بهذه المشكلة، وهو الاختلال الوراثي في عملية تخثر الدم الذي قد يكون موجودًا منذ الولادة بسبب عيوب جينية موروثة عبر الأجيال. علاوة على ذلك، العديد من الحالات المرضية الأخرى بما في ذلك التهاب الكبد الفيروسي، السرطان، الحمل المتقدم، والتهابات شديدة يمكن أن تؤثر جميعها على نظام تخثر الدم وتقلل من سمكه. كذلك، النظام الغذائي الفقير بالفيتامينات والمعادن الأساسية للتخثر العادي مثل فيتامين K والفولات يمكن أن يساهم أيضا في سيولة الدم. أخيرا وليس آخرا،
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العوام- سألني موظف كان يعمل مفتشا على دوائر الدولة وقد صادف أن أخذ بعض المواد من بعض المخازن التي يفتشها أي
- أرماجدون (فيلم)
- أنا أتعامل مع بنك ربوي ونويت أن أنقل حسابي إلي بنك إسلامي لكني مدين للبنك 89.000 ريال مع العلم أن ال
- Llívia
- هل يجوز للمرأة المتزوجة إعطاء والدها من زكاة مالها للمساعدة في مصاريف علاجه ومساعدته في أعباء الحياة