إن حبس البول لفترات طويلة يمثل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة، حيث يمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية الخطيرة. أولاً، يمكن أن يتسبب ذلك في التهاب المسالك البولية (UTI)، مما يسمح لبكتيريا وgerms الموجودة بالبول بالتكاثر والانتشار عبر الجهاز البولي، بما في ذلك الكليتان. وهذا قد يؤدي إلى شعور الشخص بحرقة أثناء التبول وألم في أسفل الظهر. ثانيًا، فإن منع تدفق البول بشكل مستمر يمكن أن يساهم في فشل كلوي كامل أو جزئي، وذلك بسبب إعادة امتصاص السموم والمواد الغريبة مرة أخرى إلى مجرى الدم عبر الكليتين. وفي الحالات الشديدة، قد يكون العلاج ضروريًا باستخدام زراعة الكلية أو طرق بديلة مثل الغسيل الكلوي.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةبالإضافة إلى ذلك، هناك احتمال لتكوين حصوات الكلى نتيجة تراكم بلورات الأملاح والمعادن في البول بمرور الوقت. هذه الحالة شديدة الألم ويمكن علاجها إما بالأدوية المذيبة للحصى أو التدخل الجراحي اعتمادًا على درجة الإصابة. والأخطر من ذلك كله هو تجمع السموم والنفايات في الدورة الدموية، الأمر الذي يشكل خطرًا محتملاً للموت خصوصًا بالنسبة للأفراد الذين لديهم حالات طبية قائمة بالفعل.
- جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه، وجعله الله في ميزان حسناتكم. طرح أحد الأشخاص هذه الفكرة على مواقع ا
- قاموس السيرة الأسترالية
- رجل باع سلعة مؤجلة (كتانا) باثنين وثلاثين ألف جنيه للطن الواحد. وكان سعرها السوقي وقت البيع أربعين أ
- Countryman (movie)
- هل تصح الصلاة على سجادة بها نجوم سداسية الشكل مثل نجمة اليهود؟