تعرض المقالة مجموعة متنوعة من التمارين التي ثبت فعاليتها في تقوية العظام والحفاظ عليها صحية مع مرور الوقت. تشمل هذه التمارين القفزات، والتي توفر تأثيرًا مفاجئًا على العظام ويمكن أدائها لمدة تتراوح بين 15 إلى 30 دقيقة يوميًا. كذلك، يعد استخدام أحمال وزن خفيفة مثل الدمبل وسيلة رائعة لتحفيز نمو خلايا جديدة في العظام وتعزيز قوتها وكثافتها.
بالإضافة إلى ذلك، تؤكد التمارين الرياضية للتحمل مثل الجري والمشي السريع والتزلج على أهميتها في تعزيز قوة العظام، حيث يتطلب الجسم حمل المزيد من الضغط الذي يشمل العظام نفسها. كما تلعب اليوجا والبيلاتس دورًا مهمًا في تطوير اللياقة العامة للجسم وتحسين توازن الجسم واستقراره، مما ينعكس إيجابيًا على صحة العظم.
إقرأ أيضا:جابر بن حيان بن عبد الله الأزديتمرينات التوازن، مثل الوقوف على طرف القدم الواحد أو الجلوس بوضع قدم واحدة فوق الأخرى، تعتبر مثالاً ممتازًا لهذا النوع من التمارين. فهي تعمل على زيادة الاحتكاكات المحلية للعظام وبالتالي تعزيز قوتها ومقاومتها. ومن ناحية أخرى، توفر السباحة تأثيرًا خفيفًا نسبيًا دون فقدان فوائدها العديدة لصحة عامة جيدة بما فيها
- لدي صديق تربى في جنوب إفريقيا عند علماء ماتريدية من ديوبند في الهند، وقد تعلم على أيديهم القرآن والح
- توظفت قبل عام والحمد لله، وفي هذا الشهر ( ربيع الثاني ) أكملت سنة منذ أن تسلمت أول راتب لي، علماً أن
- سيادة الشيخ سؤالي من عدة أجزاء 1) والدي الله يرحمه توفي في التاسع من رمضان وكان رجلا من أهل الخير إن
- ما حكم من أكثر من المكروهات؟
- أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة والدي متوفى وكنت أحبه جداً ومتعلقه به ومات وهو راض عني والحمدلله وأنا