في الشريعة الإسلامية، القروض الربوية، والتي تعرف أيضاً بالقروض بفائدة، محرمة تماماً. هذا النوع من الاستدانة يعتبر ربا، وهو من الذنوب التي حذر منها القرآن الكريم بشكل واضح. إذا وجدت نفسك في وضعية حيث دخلت في اتفاقية قرض ربوي، فمن الضروري التوقف فورياً والتوبة إلى الله تعالى. لا يجب دفع المزيد من الفوائد لأنها غير قانونية وغير شرعية.
بدلاً من القروض الربوية، هناك العديد من الخيارات المتاحة التي تتوافق مع الشريعة الإسلامية. على سبيل المثال، يمكن النظر في مرابحة الواعد بالشراء، حيث يقوم صاحب المال بشراء الأشياء اللازمة للمشروع وإعادة بيعها بسعر أعلى قليلاً، مما يحدد الربح بشكل واضح ومحدد.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)في حالة القرض الحالي، من المهم جداً إعادة المال إلى صاحب الدين أولاً قبل البحث عن حلول دائمة. إذا كانت هناك صعوبات في الوفاء بهذا الأمر بسبب مخاطر محتملة مثل السجن، فهناك بعض المرونة في الشريعة تسمح بإعطائه جزءاً من المال لحماية نفسك.
عند التفكير في استثمار جديد، يجب أن تكون الأموال موجودة فعلياً وليست فقط في الذمم المالية حتى يتم قبولها كأساس للتعاون المشترك. بهذه الطريقة، يمكن تصحيح المسار وفق الشرع الإسلامي وتجنب الوقوع في المحرمات.
- السلام عليكم ورحمة الله و بركاته لقد تفضلتم في الفتوى رقم 19359 بأن ما تفعله هذه الشركة هو القمار بع
- أشعر دائماً أن الله يحبني ويحميني كيف لي أن أتأكد من ذلك؟ علماً أنني سيدة مؤمنة بالله ومحافظة
- أريد أن أسألكم -حفظكم الله- عن حالتي: أتاني الحيض قبل موعده بأربعة أيام، وتحديدًا يوم الثلاثاء بعد ص
- أنا مقيم في مصر، وجئت للعمل في مشروع «مؤقت» في المملكة العربية السعودية. أسافر أسبوعيا من مصر كل يوم
- ما الحكم في فتح حساب جاري في بنك الرياض؟