وفقًا للنص، هناك نقاش بين العلماء بشأن إدراج “الكافي” و”المانع” و”النافع” ضمن أسماء الله الحسنى. يُعتبر “الكافي”، الذي يعني الكمالية والكفاءة الإلهية، أحد الأسماء الشائعة في هذه القائمة، لكن صحة الرواية المرتبطة به موضع خلاف. أما بالنسبة للـ “المانع”، فهو مرتبط بالمعطِي ويؤكد على سيادة الله وقدرته على المنع والإعطاء. ومع ذلك، ليس مستخدماً بشكل مستقل باعتباره اسمًا لله حسب أغلب العلماء. كذلك الأمر بالنسبة للـ “النافع”، الذي يتشارك وضع مشابه مع الـ “المانع”. رغم أنه ليس واحدًا من الأسماء المستقلة لله، إلا أن دوره مهم جدًا في تعريف سلطانه المطلق وكامل قدرته. لذلك، يمكن القول إن الكافي والمانع والنافع جميعها تحمل دلالات ذات أهمية كبيرة في العقيدة الإسلامية، وإن كانت درجة قبولها كأسماء مستقلة لله تختلف بين العلماء.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مررت بفترة ظلمت من أبي ومن غيره، فكنت أقول على من ظلمني حسبي الله ونعم الوكيل في فلان، أو حسبي الله
- قمت منذ سنة بفعل ذنب عظيم، وعاهدت الله -تعالى- على صيام سنة. وكانت نيتي أن السنة متتابعة. وفي نفس ال
- روكيمور، تارن
- Shamshernagar Airport
- لدي اضطراب في الهرمونات، فلا يأتي الحيض بصورته المعهودة، وإنما ينزل إفراز شفاف فيه دم، أو صفرة، أحيا