يعاني مرضى التهاب الأذن من مجموعة متنوعة من الأعراض التي تعتمد على نوع الالتهاب – داخلي (الأذن الوسطى) أو خارجي (قناة السمع). بالنسبة لالتهاب الأذن الخارجية، يتضمن ذلك الألم الشديد الذي يزداد سوءًا عند لمس المنطقة المصابة، بالإضافة إلى التورم والاحمرار حول فتحة الأذن. قد تصبح المنطقة أيضًا حساسة للغاية، مما يؤدي إلى الحكة والقشور المحتملة وقروح مفتوحة. وفي حالات أكثر تقدمًا، يمكن أن تنبعث رائحة كريهة بسبب تراكم المخاط والبكتيريا. علاوة على ذلك، قد تسمع الأصوات مثل الفرقعة أو الخرير أثناء فتح وإغلاق الفم بسبب ضغط الانتفاخ والتورم بالقرب من الغضروف.
أما فيما يتعلق بالتهاب الأذن الوسطى، فهو يتميز بألم غير منتظم وحاد يأتي ويذهب دون استمرارية ثابتة؛ وهو أمر شائع خاصة خلال ساعات الليل الأولى بعد الاستيقاظ مباشرة. بالإضافة لذلك، قد يشعر المرء بصداع شديد وانخفاض مؤقت في قدرته على السمع مع شعوره بالحساسية تجاه الأصوات المعتادة. ومن ضمن علاماته الأخرى الاحتقان الانسدادي الجزئي للمسام والإحساس بأن الدم أو المخاط الداكن اللوني يسيل منهما نحو الخارج عبر ثقوب صغيرة موجودة بالفعل
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»- National Council for the Safeguard of the Homeland
- 1- في بعض الصلوات أجهش بالبكاء المرير وفي البعض الآخر يمر بالدعاء فقط، هل هذا قلة إيمان؟2- الخشوع با
- Raashid Alvi
- قال الأحناف كما في (الدر المختار) للعلاء الحصكفي (إن الله يخلق في الجنة طائفة نصفهم الأعلى كالذكور و
- ذكرتم في الفتوي رقم: 143337، أنه على مذهب ابن تيمية يجوز للزوج الذي عقد على امرأة ولم يدخل بها ثم ار