يتناول نص “عنود الرشيدي” موضوعًا حيويًا وهو التغير المناخي وآثاره المدمرة على البيئة العالمية. يشير النص بوضوح إلى أن الزيادة المطردة لتركيزات غازات الدفيئة – خاصة ثاني أكسيد الكربون والميثان – نتيجة للأنشطة البشرية مثل استهلاك الوقود الأحفوري وإزالة الغابات، هي المحرك الأساسي لهذا التحول المناخي العالمي. يؤدي احتجاز هذه الغازات للحرارة داخل الغلاف الجوي إلى رفع درجة حرارة كوكبنا بشكل عام، مما يخلق سلسلة من التداعيات الخطيرة.
من أبرز آثار التغير المناخي ما يلي: تكرار حدوث الظواهر الجوية المتطرفة كالفيضانات والعواصف الشديدة والجفاف؛ تغييرات دراماتيكية في أنماط هطول الأمطار التي قد تقود لنقص مياه شحيح في بعض المناطق بينما تجلب الفيضانات لمواقع أخرى؛ بالإضافة لذلك، فإن ارتفاع مستوى سطح البحر يشكل تهديدا مباشرا للمدن الساحلية ويؤدي لتحركات سكانية جماعية. علاوة على كل تلك المخاطر البيئية الواضحة، هناك تأثير غير مرئي ولكنه مدمر بنفس القدر يتمثل بتدهور التنوع الحيوي حيث تواجه العديد من الأنواع خطر الانقراض بسبب عدم قدرتها على التكيف مع درجات الحرارة المرت
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريس- عند تلقي خبر وفاة والدتي فأول ما فعلته أنني ذكرت الله ولا أدري ـ من هول الصدمة ـ إن كنت قد حمدته، أو
- أريد أن أسأل عن علامة الحيض, وهل هي نزول الدم بشكل صريح؟ لأنه ظهر لي عند دخول وقت العشاء خيط رفيع جد
- María Cervera
- أنا شاب مقبل على الخطوبة وأدعو الله أن ييسر لي الأمر وأتزوج سريعا، وعندي عيب: فأنا شكاك، فكيف أتخلص
- لديَّ ابنة بكر في 17 من عمرها، وعند قرب انتهائها من الحيض أقول لها بأن تتحرى الجفوف، بأن تمسح فرجها