في العاشر من نوفمبر عام 1938، فارقت روح مصطفى كمال أتاتورك الدنيا تاركة وراءها إرثاً ثرياً من الإنجازات التي شكلت أساس الجمهورية التركية الحديثة. لقد أمضى السنوات الأخيرة من حياته بعيداً عن الأنظار العامة، يعاني من تدهور صحتِه نتيجة لإدمانه على الخمر الذي أدى إلى تشخيص مرض تليف الكبد لديه. ورغم ذلك، ظل تركيزه ثابتاً على خدمة وطنه حتى آخر لحظة في حياته.
بعد وفاة أتاتورك المفاجئة، شهدت تركيا جنازة رسمية مهيبة تكريمًا لهذا الشخصية التاريخية الملهمة. ونُقل جسده الطاهر إلى أنقرة حيث يرقد حاليًا في مرقده الخاص. ومنذ ذلك الحين، تم الاحتفاء بهذه الذكرى بتشييد معهد تراثي يحمل اسمه في مسقط رأسه الأصلي، والذي أصبح اليوم متحفًا يحتفل بتاريخ عطائه الكبير للأمة التركية.
إقرأ أيضا:ابن البناء المراكشي (أبو العباس)على الرغم من النقاش المستمر حول السياسات السياسية لآتاتورك، إلا أنه يُعتبر بلا شك شخصية مركزية في تاريخ تركيا الحديث. فهو أول رئيس للجمهورية التركية، وقاد البلاد خلال فترة انتقالية حرجة امتدت لعقدين كاملين بدءًا من عشرينيات القرن العشرين وحتى
- كاستاف
- بلفيو، تكساس
- لقد دعوت الله دعاء أريده كثيرا وجاءني صوت في المنام أكثر من مرة أن دعائي سوف يتحقق، والآن أحلم بعض ا
- هل يجوز أن أصافح رجلا تحل لي مصافحته وأنا ألبس قفازا أو علي قطعة؟ وكل ذلك منعا للإحراج.
- ما حكم إنشاء مواقع التمويل الجماعي، والتعامل بها؟ ففي الأسفل شرح مبسط عنها: موقع إلكتروني للتمويل ال