تشير الظاهرة العالمية لشعور العديد من الطلاب بالنفور من الدراسة إلى وجود أسباب عميقة ومتنوعة تكمن خلف هذه المشكلة. أحد أهم تلك الأسباب يكمن في ضعف مشاركة الطالب بنشاط في العملية التعليمية نفسه؛ حيث تواجه الكثير منهم صعوبات في التركيز لفترات طويلة بسبب عوامل خارجية مثل الضوضاء والافتقار إلى البيئات الدارسية الهادئة والمريحة. علاوة على ذلك، أدى انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الإلكترونية الحديثة إلى زيادة فرص التشتيت، مما جعل استكمال مهام دراسية متواصلة أمراً صعباً للغاية.
بالإضافة لذلك، تلعب العوامل النفسية دوراً محورياً أيضاً. فالقلق بشأن الأداء الأكاديمي، وخوف الفشل، وانخفاض الثقة بالنفس جميعها عقبات كبيرة أمام دافع الطالب نحو الدراسة. كذلك، يمكن أن يخلق التوتر الناتج عن المنافسة مع الزملاء أو حتى داخل الأسرة أجواء سلبية تشعر الطالب بأنّه تحت ضغط مستمر لدراسة بفعالية وانتظام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافةكما أثبت نهج التدريس دوره المؤثر أيضاً; إذ عندما تكون أساليب المعلمين غير جاذبة وغير مبتكرة، قد يعتبر الطلاب المذاكرة نشاطاً إلزامياً غير ممتع عوضاً عن كونها فرصة للتعلم والتطوير الشخصي
- Joana Palacios
- أنا وأختي نشترك في نفس الحمام، وأنا إنسانة شديدة الشك في الطهارة، وفي كثير من الأحيان أخشى أن تكون أ
- أليدا هيلينا "هومي" فان دير تونيكريك
- قال أحد المبتدعة: إن معاوية أساء الأدب مع الرسول ولم يجبه عندما دعاه وهو يأكل فقال: لا أشبع الله بطن
- أنا متزوج وأمي دائمًا تخطئ في حقي، وحق زوجتي، وتسب زوجتي، وزوجتي تتحمل أمي كثيرًا، فهل أنا أظلم زوجت