أحمد مجاهد، أحد أشهر الأسماء في تاريخ كرة القدم المغربية، ولد ونشأ في الدار البيضاء، ليبدأ رحلة احترافية مفعمة بالنجاح مع نادي الوداد البيضاوي المرموق. انضم مجاهد إلى صفوف الفريق كلاعب موهوب شاب ثم أصبح عضوًا رئيسيًا فيه ابتداءً من العام . خلال فترة وجوده الطويلة في النادي (منذ العام حتى )، ساهم بشكل فعال في فوزهم بثلاث بطولات محلية وثلاثة ألقاب إضافية. يُعتبر مجاهد رمزًا للتفاني والولاء تجاه ناديه، حيث قال ذات يوم “النادي ليس مجرد اسم، إنه جزء من حياتي”.
إضافة إلى أدائه الدفاعي المتقن، أثبت مجاهد مهارات هجومية ملفتة بفضل تسديداته المدروسة ودعمه المستمر لزملائه بتمرير الكرات الذكية. هذه المهارات جعلته يحصل على جائزة كأس العرش أربع مرات بين الأعوام . وفي حدث عالمي بارز، سجل هدفا مذهلا أمام فريق برشلونة الإسباني أثناء تجارب صيفية، وهو ما نال تقديرا واسعا من وسائل الإعلام الدولية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشةعلى مستوى المنتخب الوطني للمغرب، لعب مجاهد دوراً محورياً عندما شارك في كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في إثيوبيا سنة ١٩
- قلت لزوجتي: تحرمين علي طول ما أنا عايش, وقصدت الجماع لعدم تلبيتي, وبعد حوالي الدقيقة قلت لمدة شهر.
- أجّر أبي محلّه لشخص يبيع فيه التبغ، ووفقني الله لإقناع والدي بأن ذلك حرام ومعصية لله، وأغلق المحل، و
- نحن جماعة من الفلاحين نريد أن نحصل على جرارات للفلاحة، فالدولة أرادت مساعدتنا على أن نشتري هذه الجرا
- أنا مقيم وأعمل بالمملكة العربية السعودية وأسرتي في اليمن أرسل لهم المصاريف وهم يضحون هناك كل سنة أنا
- منذ فترة وأنا أتابع برنامج الأستاذ عمرو خالد يسمي ب«صناع الحياه» . الفكرة الأساسية لهذا البرنامج هو