بدأت مسيرة الإعلامي الرياضي السوري الشهير مصطفى الآغا منذ سن مبكرة حينما شغل منصب محرر صفحة المنوعات في صحيفة “الاتحاد” السورية بعمر السابعة عشر عامًا فقط. ومن هنا، بدأت رحلته الاحترافية التي قادته لاحقًا للعمل كمراسل لصحف عربية بارزة مثل “البيان”، “الشرق الأوسط”، “عكاظ”، “الرياضة والشباب”، و”الحياة”. بالإضافة إلى ذلك، امتدت خبرته الأكاديمية لتشمل تدريسه للأدب الإنجليزي بجامعة دمشق لعقد ونصف تقريبًا.
لكن شهرة مصطفى الآغا لم تأتي إلا مع دخوله عالم البث التلفزيوني بالإنجليزية عبر برنامجه الأول “مجلة الرياضة” الذي بثته قناة سوريا الثانية. ومع انتقاله إلى مجموعة قنوات العربية، أصبح مديرًا للبرامج الرياضية بالقناة الرئيسية، حيث قدم برنامج “صدى الملاعب” والذي حاز عليه جوائز عديدة بما فيها جائزة أفضل برنامج تلفزيوني عربي ثلاثة أعوام متتالية بداية من عام 2008. هذا النجاح جعله يحصل على العديد من الجوائز الأخرى كتلك الخاصة بأفضل مذيع رياضي عربياً وأفضل مقدّم لبرامج الرياضة وفق استطلاعات رأي ليبية وسعودية. حتى
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)- You Stole the Sun from My Heart
- سؤالي هو أننا في إحدى القرى قمنا بعمل جمعية خيرية بالتعاون مع مجموعة من الإخوان في البلدة، تقوم على
- رأى صورة كرتونية لحيوان ـ بقرة أو غيرها ـ بجسد امرأة، فقال لزوجته ـ تذكرني بك ـ على أساس تشابه شكل ا
- أما بعد : رجل مغربي متزوج، وأراد أن أن يعدد بزوجة ثانية فدل على شابة متدينة وقبلت به زوجا، لكن والدا
- ورد ذكر الحكمة في الآية 151 من سورة البقرة: {كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَل