في رحلة عبر الزمن مع “كليلة ودمنة”، نكتشف عملًا أدبيًا قديمًا غنيًا بالحكمة والمغزى الأخلاقي. يعود تاريخ هذا العمل إلى القرن الثالث الميلادي حيث ألفه الوزير الهندي بيدبا خصيصًا لأحد ملوك الهند. تتميز روايته المذهلة بحكايات مثيرة عن الحيوانات، لكنها أكثر بكثير من مجرد سرد مغامرات ممتعة؛ فهي مصدر هام للفلسفة والأخلاق الإنسانية. تمت ترجمة القصص الأصلية باللغة السنسكريتية إلى الفارسية ومن ثم إلى العديد من اللغات الأخرى بما فيها العربية والإنجليزية والفرنسية.
يتكون الكتاب الأساسي لكليلة ودمنة من مجموعة مترابطة من القصص التي تركز على التفاعلات بين شخصيات حيوانية رئيسية مثل الثعلب كليلة والدباء دمنة. لكل قصة رسالة أخلاقية واضحة تؤكد على القيم الأخلاقية والشخصية والعيش الحكيم ومعرفة الإنسان. يستخدم المؤلف طبيعة الحيوانات لتوضيح سمات بشرية مختلفة بطريقة جذابة وغنية بالمحتوى. بالإضافة إلى المحتوى التعليمي، يتمتع أسلوب الكتابة بألق خاص يجذب الانتباه ويعطي الكتاب مكانته الخالدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَعإن أهمية كليلة ودمنة تكمن في تأثيرها المستدام الذي تجاوز حدود عصر
- أريد أن أدفع الغيبة فما هو السبيل لدفع ذلك، وأريد أن أتوب لأنني أحيانا عندما أتحدث أغتاب لذلك قمت بح
- Naveen Andrews
- شركة كونيتيكت لصناعة البنادق
- وقعت حملة تبرع بالدم في مكان مختلط وبما أنني وزميلاتي متحجبات وجدنا إحراجا في التبرع أمام الرجال فهل
- اشتريت خروفين من تاجر أغنام من أجل عقيقة ابني، وذهبت إلى جزار بجانب التاجر، بعد الذبح عند الجزار اكت