تناول نقاشٌ موسَّع دورًا محوريًا للتعليم والثقافة في تحقيق التنمية الاجتماعية، مستعرضًا تجارب ونجاحات عربيين بارزين. ركزت المناقشة على الجامعة الأمريكية بالشارقة باعتبارها نموذجًا رائدًا يجمع بين العصرنة والاحتفاظ بهوية ثقافية أصيلة. كما أشاد المشاركون بمسيرة الأمير هيثم بن طارق السلطاني، سلطان عمان سابقاً، التي امتزجت فيها تحديات الحياة وإنجازاتها بتطور بلاده. وأبرزوا كذلك فوائد اكتساب لغات أجنبية مثل اللغة الإنجليزية لدفع مسارات مهنية وشخصية ناجحة. رغم تعدد وجهات النظر الأولية، اتفق الجميع على أن التعليم والثقافة هما أساسيان لتحقيق التحولات الإيجابية داخل المجتمعات العربية. تؤكد هذه الدراسات حالة الوحدة فيما يتعلق بقيمة المعرفة وتراكمها ضمن سياقات اجتماعية متنوعة. وبالتالي، فإن الجمع بين الجوانب التربوية والفكرية يعد عاملاً حاسماً لتقدم أي مجتمع عربي نحو تنمية شاملة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:كتاب أدوية الجهاز العصبي- بارك الله فيكم على موقعكم الرائع.. أنا عمري43 سنة وخطب ابنتي شاب عمره 25سنة مجرد خطبة فقط وأنا أتحدث
- الطريق السريع 795 (كارولينا الشمالية)
- هل يقال دعاء الدخول إلى المنزل والخروج منه عند دخول أي بيت
- أحسن الله تعالى إليك شيخي الفاضل: كنت في المسجد ذات مرة فرأيت مصحفا قريبا من سلة مهملات ولم يتبين لي
- هل يجوز للموظف أن يطلب سيارة من المؤسسة التي يعمل بها، مع العلم أن المؤسسة تؤمن سياراتها تأمينا شامل