يوضح النص أهمية تقييم مستوى الذكاء كوسيلة لفهم الذات وتحقيق النمو الشخصي، لكنه ينبه أيضًا إلى تعقيد مفهوم الذكاء وعدم وجود طريقة واحدة موحدة لقياسه. يتناول المقال عدة طرق لقياس الذكاء، بدايةً باختبارات الذكاء الرسمية الدولية مثل اختبار “و” واختبار “”، والتي تقدم قراءات دقيقة نسبيًا ولكنها تتطلب ظروفًا خاضعة للإشراف. ثم يناقش الاختبارات عبر الإنترنت، موضحًا أنها أسهل في الوصول ولكن دقتها أقل نظرًا لاحتمالية التلاعب والإجهاد غير الضروري.
بالإضافة إلى ذلك، يقترح النص استراتيجيات ذاتية للفحص الذاتي للذكاء، حيث يدعو الأفراد لمراقبة قدراتهم المعرفية اليومية واستيعاب المعلومات وقدرتهم على اتخاذ القرار وحل المشكلات. ويؤكد المؤلف على ضرورة التعامل الصحي مع نتائج هذه التقنيات، حاثًا الأشخاص على استخدامها كمصدر للتحفيز وليس الحكم على الذات. وفي النهاية، يستنتج أن أفضل وسائل قياس الذكاء هي الاختبارات المهنية المنظمة تحت إشراف خبراء التربية والنفسية، رغم ارتفاع تكاليفها وقيودها المحتملة. وبالتالي، يقدم النص نهجًا شاملًا
إقرأ أيضا:مخطوطات مغربية- أنا مهندس كنت أعمل بالقطاع الخاص، واتجهت إلى العمل الحر بعد ذلك في مجالي وهو المقاولات، ولكن بعد مضي
- أريد أن أسأل سؤالا وهو: لو أن هناك زوجة محافظة على الأموال، وزوجها مبذر نوعا ما، وهذه الزوجة من النو
- عندي سؤال أرجو الإجابه عليه:ورد حديث: من عشق وكتم وعف فمات، فهو شهيد. في سنده ضعف، لكن معناه صحيح.أن
- إني آخذ دروس خصوصية وعندما يكون عندي امتحان مع مدرس المادة يحدث الآتي:1- المدرس يعطي صاحب أعلى درجة
- كنت أصلي الظهر، فشككت أني قد نسيت التشهد الأول، فقلت سأسجد للسهو، فشككت عند إكمالي الصلاة أنني قد قع