حق الامتياز هو مفهوم قانوني أساسي يعترف للأفراد بسلطة تحديد من يمكنه الوصول إلى بياناتهم الشخصية والمعلومات السرية. هذا الحق ليس مجرد وسيلة للدفاع عن الخصوصية؛ بل يمكن استخدامه أيضًا كاستراتيجية دفاعية في العديد من النزاعات القانونية. وفقًا للنظام القانوني، يصبح الشخص “ممتياز” عند امتلاكه القدرة على منع الآخرين – سواء كانوا حكومة، أجهزة أمنية، أو جهات أخرى – من الحصول على معلومات شخصية دون أمر قضائي صحيح ودقيق.
معايير منح حق الامتياز تختلف وتعتمد بشكل كبير على طبيعة المعلومات التي يتم التعامل معها وظروف الحالة الفردية. على سبيل المثال، قد يكون لدى الصحفي الذي حصل على معلومات حساسة أثناء العمل الصحفي الحق في الحفاظ على سرية المصدر. بالإضافة إلى ذلك، الزوجان المتزوجان غالبًا ما يتمتعان بالحق في الاحتفاظ بسريّة محادثاتهما الخاصة. لكن يجب التنويه أنه رغم أهميته، فإن استخدام حق الامتياز ليس دائمًا خاليًا من القيود. هناك حالات حيث يمكن للشخص التنازل عنه طواعيًا أو بناءً على قرار قضائي إذا اعتبرت المحكمة أن فوائد تحقيق عام أكبر من حاجة الفرد إلى الخصوصية. باختصار، يعد حق الامتياز جزءًا حيويًا من نظام الح
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الرابع :الدروس والعبر في حوادث البشر- رجل طلق زوجته ثلاث طلقات: طالق، طالق، طالق. بهذا اللفظ. حيث خرجت منه الطلقة الأولى بدون شعور، وأكدها
- Porlezza
- حصلت مشكلة مع خالي، ومنذ حصول هذه المشكلة خالي لم يعد يزورنا أبدا. وكان في الأول يزورنا كثيرا -والله
- أنا شاب اعتدت على النظر إلى الحرام ـ والعياذ بالله ـ فكان ذلك يثير غرائزي فيدفعني لأعمال قبيحة وتبت
- إذا فعل أحدهم فعل قوم لوط في مكة، وزنا في نهار رمضان، وتزوج من زنا بها وتابا إلى الله، وعمل العادة ا