تسعى المؤسسات بجميع أنواعها، بما فيها الشركات والجهات الحكومية والهيئات الأخرى، جاهدةً لتنفيذ عمليات تغيير تنظيمي بهدف تعزيز الأداء والمنافسة. يمكن رصد دوافع رئيسية لهذه التحولات التي تهدف إلى خلق بيئات عمل أكثر جاذبية ومردوداً. أولاً، يعتبر خلق بيئة عمل محفزة وجاذبة عامل محوري؛ حيث تؤكد الدراسات أن الشعور بالإيجابية بين الموظفين يؤثر بشكل مباشر على الإنتاجية والسعادة العامة. لذلك، تسعى المنظمات لتوفير فرص للنمو المهني، والحوافز التشجيعية، والدعم الصحي النفسي والجسدي لحفظ قوة عاملة مبدعة وقادرة.
ثانياً، يُركز التغيير التنظيمي أيضاً على خفض تكاليف المشاريع وتحسين الكفاءة. وذلك يتضمن إدارة المخاطر الفعالة وتوزيع الموارد بطريقة ذكية داخل الشركة. هذا النهج لا يحقق فوائد مالية مباشرة فحسب، ولكنه يعزز أيضاً سمعة المؤسسة ويحسن صورتها أمام العملاء والشركاء التجاريين. ثالثاً، تواجه عمليات التغيير غالبًا مقاومة من بعض العاملين، ولكن بإدارة جيدة لهذا الجانب من خلال شرح واضح لرؤية المشروع وأهدافه، يمكن تخفيف الرفض وتحفيز الفريق على
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)- Ewald
- إذا كان لدي 3 عمال غير مسلمين وأكفاء في عملهم ولا يرجى إسلامهم هل إذا استبدلتهم بعمال مسلمين أكفاء ه
- لاني (Lannes)
- والدي يعاني من الوسواس القهري، ودائم التشكيك بالناس، وقاطع لعلاقته بإخوانه وأخواته، وأبنائه، وأغلب ا
- أنا متزوج، وتعرفت إلى فتاة أوروبية، وأقنعتها بالإسلام، فقالت لي: (إن تزوجتني، فسأدخل في الإسلام، وأت