في نقاش حول جدوى تجديد المنازل القديمة مقابل بناء منازل جديدة باستخدام تقنيات حديثة، طرح كل مشارك وجهة نظر مختلفة. صاحب المنشور، مولاي التلمساني، اعتبر أن إعادة تأهيل المباني التاريخية ليست حلًا مستدامًا مقارنة ببناء هياكل جديدة تستغل التطورات الحديثة. بينما دافعت أروى الراضي عن الحفاظ على التراث الثقافي والهندسة المعمارية القديمة، مؤكدة أنه يمكن تحقيق الاستدامة والكفاءة عبر الجمع بين الطرازين القديم والحديث.
من جهته، ذهب ذاكر بن منصور أبعد قائلًا إن تحديث البيوت القديمة قد لا يلبي الاحتياجات المتزايدة للمستقبل بشكل كامل، وشدد على أهمية البدء بأساس جديد يسمح باستيعاب أفضل للتكنولوجيا الجديدة. ومع ذلك، فقد عارضت وعد الشرقي هذا الرأي بشدة، موضحة أن التراث ليس فقط ما يُعرض في المتاحف ولكنه أيضًا جزء حيوي من حياتنا اليومية ويجب احترامه والحفاظ عليه ضمن سياقه الأصلي. وبالتالي فإن الجدل يدور حول كيفية توازن بين تقدير تاريخنا وحاجتنا للابتكار والاستدامة في تصميم المساكن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- أعرف أن تكرار اليمين على شيء واحد تلزم منه الكفارة مرة واحدة ولكن في حالة أني كنت أريد أن أقلع عن ذن
- أعمل في تطبيق صحافة إلكترونية (صيني) ولكنني أعمل بجزء خاص بمصر فقط، جزء من التطبيق خاص بالمواقع، وجز
- سميت ابنتي باسم: لدن ـ بفتح اللام وضم الدال، لأنني سمعت أن أحد الدعاة المعروفين سمى ابنته لدن، وقرأت
- وعدني شاب بالزواج؛ رغم رفض والده؛ لسبب دنيوي، وسوء تفاهم سابق ليس بالكبير، وطلبتني والدته، ولم تعد ب
- فى حديث، قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم هل يبقى علي من بر أبوي بعد موتهما أبرهما به، قال: خصا