في عصرنا الحالي، شهد مجال الإعلام تطوراً ملحوظاً نحو التفاعلية، حيث أصبحت الوسائل التقليدية مجرد نواقل للمعلومات. يتصدر “الواقع الافتراضي” هذا التحول بفضل برمجياته ثلاثية الأبعاد التي توفر غمرًا حسيًا حقيقيًا. فهو ليس فقط للأغراض الترفيهية بل أيضًا للتدريب المهني والتعليمي. أما “التطبيقات”، فباتت مصدر أساسي للمعلومات والترفيه، وتغطي مجموعة واسعة من الخدمات، مع إضافة جديدة تقريبًا كل يوم لاستيعاب احتياجات المستخدم المتغيرة.
منصة أخرى مهمة هي “شبكات التواصل الاجتماعي”، مصممة خصيصًا للحصول على أعلى درجات التفاعل. بالإضافة إلى ذلك، تلعب “الألعاب الإلكترونية” دورًا رئيسيًا في مشهد الإعلام التفاعلي، حيث تتطلب مشاركة عالية وتناسب مختلف الاهتمامات. كذلك، تتميز “مواقع الويب الفعالة” بتقديم محتوى مرن قابل للتعديل بسرعة وسهولة. أخيرًا وليس آخرًا، فإن “الإعلان والإشهار عبر الإنترنت” يتميز بطابعه التفاعلي القوي الذي يدفع الجمهور للاستجابة من خلال العروض الخاصة. جميع هذه الأنواع تعزز الدور الريادي للإعلام الحديث وتشير إلى احتمالات نموه الهائلة في المست
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : النقرة- منذ عشرين يوما طلبت الطلاق من زوجي، وقام بتطليقي، ولم نتحدث بشأنه هل هو طلاق أم خلع، ولكن تم الطلاق
- الخضر في نيو ساوث ويلز
- هل كل ضار من الأطعمة يحرم أكله بالكلية؟ فقد ذكر ابن القيم - رحمه الله - في كتاب الطب النبوي فوائد ال
- صاحبة أختي تحبّني، وقالت لأختي: إنها تحب شابًّا، ولم تذكرني، وقد كلّمتني صراحة، وعرفتها، هي ملتزمة إ
- بسم الله والحمد لله ما حقيقة من يدعون أن التاريخ الإسلامي وسـنة رسول الله صلى الله عليه وسلم مزوران