في نقاش حول استراتيجية الاستدامة، يؤكد كلٌّ من أسعد بن الماحي وعبد القهار الهضيبى على دور اللغة الفعال في تعزيز الوعي بالمشكلات البيئية والثقافية المرتبطة بمشاريع كبيرة كتلك الخاصة ببناء السدود. ويذهب هذان الخبيران أبعد من ذلك ليبرزا أن استخدام الضمائر المستترة في اللغة العربية ليس مجرد أداة لغوية تقنية، وإنما مؤشر قوي على حس اجتماعي ورعاية لفهم القضايا الأكثر تعقيداً. يشجعان على تبني منظور شامل للمشاريع الحيوية مثل الاستدامة، حيث ينبغي مراعاة كافة الآثار – سواء كانت تجارية أو بيئية أو ثقافية أو اجتماعية – بدلاً من التركيز فقط على الجوانب المالية أو التقنية. بالإضافة إلى ذلك، يسلطان الضوء على “الصوت الصامت”، الذي يشير إلى الأفكار والملاحظات غير المعلنة التي تلعب دوراً حاسماً في اتخاذ القرارات المهمة للأمم والمجتمعات. بالتالي، يتضح أن هذه المناقشة تدعو بشدة إلى اعتماد نهج أكثر شمولاً وإنسانية عند مواجهة التحديات العالمية المعقدة لتحقيق تنمية مستدامة وأخلاقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- أنا شاب عمري 21 سنة أعيش في القاهرة فعلت ذنوباً كثيرة من قبل حتى أنني زنيت مرات كثيرة والآن تبت إلى
- أخي الفاضل. أشعر أنني مصاب بالوسوسة، ولكنني لا أستطيع أن أجزم بهذا، وتمنعني مشاغل الحياة عن زيارة طب
- أنا فتاة أصلي وأصوم وأقرأ كتاب الله الشريف وأفعل الخير متى أتيحت لي الفرصة وأسامح وأصبر، ولكنني ارتك
- هل أشرك الإسلام الوالدين في الطاعة مع الله ؟ في الحديث: (رضى الرب في رضى الوالدين، وسخط الرب في سخط
- شعر والدي بألم في فم المعدة بعد صلاة الظهر. وظنه تعبا عاديا، وكلم عمتي الصيدلانية، فقالت له: اشرب ين