يشكل الإرشاد المدرسي العمود الفقري لنجاح الطلاب وتعزيز نموهم الشخصي وتطوير مسيرتهم المهنية؛ فهو عملية منظمة ومعقدة هدفها دعم الطلاب في تحقيق أهداف أكاديمية ونفسية واجتماعية شخصية. يقوم المرشدون المدرسون بدور محوري كموجهين ومحاور ثقة، حيث يقدمون استشارات فردية وجماعية لبناء الثقة بالنفس وتحسين الأداء الأكاديمي. بالإضافة إلى ذلك، يركز الإرشاد المدرسي على تطوير القدرات الشخصية والاجتماعية للطلاب، مما يعزز قدرتهم على التواصل وحل المشكلات واتخاذ القرارات بشكل فعال. ومن خلال التشخيص المبكر للتفوق الأكاديمي والشخصي، يستطيع المرشدون تصميم خطط تعليمية شخصية تحقق أفضل استخدام لقدرات الطلاب وقدراتهم. علاوة على ذلك، تعمل هذه العملية على تقوية الروابط بين المنزل والمدرسة، مما يحسن التواصل بين أولياء الأمور والمعلمين لصالح الطالب. أخيرا وليس آخرا، توفر الخدمات الاستشارية المقدمة في مجال الصحة العقلية والسلوكية والاجتماعية للأطفال الحماية والدعم الذي يحتاجونه لمواجهة تحديات الحياة اليومية. لذلك فإن الإرشاد المدرسي ليس مجرد وسيلة لدعم تحصيل الطالب الأكاديمي بل هو أيضا
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرة- It's a Love Thing
- أرادت امرأة أن تخصص مبلغًا للحج عن أمها من نفقتها الخاصة، دون علم أخواتها، وكان عندهن منزل وتم بيعه،
- رجل هجر زوجته بعد عشرة من العمر واستقلت في بيت وهي المسؤولة عن جميع أولادها والزوج متزوج من ثانية، ل
- أشكركم إخواني على هذا الموقع، جعله الله في ميزان حسناتكم، وجعلنا وإياكم من أصحاب الجنة إن شاء الله.
- ما حكم الملابس والوسائد المحشوة ريشًا إذا كانت مصنوعة في بلاد الكفار؟ وإذا كان عندي جاكيت منها، وغسل