جائزة نوبل في الفيزياء، منذ تأسيسها قبل أكثر من قرن، تعتبر رمزًا للاعتراف العالمي بالإنجازات العلمية البارزة. فهي لا تقيم فقط الإسهامات النظرية والتجارب العملية للفائزين بها، ولكن أيضًا تشجع على الاستمرار في البحث بهدف تحقيق فهماً أعمق للكون. يسلط الضوء على مجموعة متنوعة من الرواد الذين تركوا بصمتهم المؤثرة عبر التاريخ.
بدأ الأمر بويليام طومسون (لورد كلفن)، الذي فاز بالجائزة الأولى عام ١٩٠٧ لدراساته الثورية حول الديناميكا الحرارية الكهربائية. كانت إسهاماته الأساسية في فهم كيفية التحويل بين الطاقة الكهربائية والحرارية بمثابة اللبنة الأساسية لتطور العديد من التقنيات الحديثة مثل الأجهزة المنزلية والمولدات الكهربائية.
ثم يأتي ألبرت أينشتاين، شخصية بارزة أخرى في تاريخ الفيزياء، حيث حصل على الجائزة عام ١٩٢١ نتيجة التأكد التجريبي لقانون فوتوالتأثير – ظاهرة مهدت الطريق لفهم الحالة الكمومية للمادة والإشعاع الكهرومغناطيسي. ومع ذلك، فإن تأثيره امتد أبعد بكثير عندما طرح نظرية النسبية الخاصة والعامة، مما أدى إلى تغيير جوهري لفهمنا لطبيعة الفضاء
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيبات- Philautus gunungensis
- Hans Hoffman
- لماذا أعبد ربا لا يدلني عليه؟ وما الفرق بيني وبين عابد الصنم، الذي إن أخبرناه أن الذي تدعوه لن يجيبك
- عمري16 عاما ولي مال أعطيته هدية من بعض أقاربي ولم أكن أعلم أنه يجب علي استئذان أبي لكي أتصدق وتصدقت
- إذا أعطيت البنك عشرة آلاف دولار للمضاربة، مع أن البنك قال لي إذا خسرت نحن نعطيك مالك كله عن طريق عقد