يستكشف مجال الاقتصاد السلوكي، الذي يمزج بين الأساليب النفسية والإحصائية، الطبيعة غير العقلانية أحيانًا للقرارات المالية. تبرز ثلاثة أعمال أدبية رئيسية في هذا المجال أهمية فهم الدوافع النفسية خلف التمويل الشخصي والاستثماري. أولاً، “التحيزات المعرفية” لكانيمان وهربيرشتاين يكشف عن تأثيرات الانحيازات المعرفية مثل التأكيد والاعتماد الاجتماعي على اتخاذ القرارات الاستثمارية. ثانياً، يتناول “العاطفة والعقل: سيكولوجية المال والاستثمار” لشيشولم وهايلبراند تأثير المشاعر كالخوف والجشع على قرارات الاستثمار ودور التحكم بالمخاطر المرتبطة بها. أخيراً، تستقصي دراسة ماركانتي وميلر ويجينر “الثقة الزائدة”، أحد أشكال انحياز الثقة بالنفس الشائع بين المستثمرين، مؤكدين الحاجة لمواجهته لمنع انتشاره بين عامة السكان. توفر هذه الكتب الرائدة نظرة ثاقبة للسلوك البشري داخل البيئة الاقتصادية العالمية، مما يعزز قدرتنا على تحقيق نجاح أكبر وتحقيق مكاسب إحصائية ملحوظة.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القران- سؤالي هو: هل نستطيع أنا و إخوتي أن نفتح مشروعا صغيرا لأخينا الكبير من اموال زكاتنا، علما أن دخله لا
- Grand Lake, Colorado
- أنا نذرت أنا وأختي أنه لو حصل حمل لنا معًا؛ أننا نختم ختمة قرآن، ونطعم 30 مسكينا، تطعم هي نصفهم، وأن
- ما حكم «كثرة» معاهدة الله على أشياء ليست بطاعة، ولا ترك معصية، مثل الالتزام بنظام غذائي، والمذاكرة،
- يافضيلة الشيخ هناك أخ أبوه مرتد. فما حكم الأكل من ذبيحة الأب، مع العلم أن الأخ غير قادرعلى توفير الأ