تشكل السرقة الأكاديمية تحدياً خطيراً يؤثر على نزاهة المعرفة الفكرية، حيث تظهر أبحاث عديدة أن هناك عدة عوامل رئيسية تساهم في انتشار هذه الممارسة غير الأخلاقية بين الطلاب والمؤلفين. أحد الأسباب الرئيسية يكمن في الضغط الزائد والوقت المحدود الذي يواجهه الكثير من الطلاب، خاصة أولئك الذين يحاولون سد الثغرات المعرفية نتيجة لنقص التحضير السابق. وفي ظل مواعيد التسليم القصيرة والمهام المتعددة والمتطلبات الدراسية المكثفة، قد يندفع البعض بحثًا عن حلول سهلة، مثل الاعتماد على موارد قائمة دون القيام بالإسناد المناسب، وهو الأمر الذي يقود مباشرة إلى السرقة الأدبية. بالإضافة إلى ذلك، فإن قصور فهم قواعد الاقتباس والإسناد يشكل سببا آخر شائعًا لهذه الانتهاكات. عندما يكون الأفراد غير مطلعين على طرق الاقتباس الصحيحة واستخدام علامات الترقيم والأسلوب المناسب للإسناد، فقد يحدث سوء فهم أو سوء نية يؤدي إلى السرقة العلمية. علاوة على ذلك، تلعب العوامل النفسية دورًا مهمًا أيضا؛ فالضغوط الدراسية والتوترات المرتبطة بها، جنبًا إلى جنب مع انخفاض تقدير الذات وضعف احترام الذات، يمكن أن تد
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- سؤالي .. أحيانا حينما أفكر في كلام خطيبي أشعر بشيء ينزل مني، علما أني أتأثر بكلامه؛ رغم كونه كلاما ع
- جوفاني باسي
- أنا متزوجة منذ 4 أشهر – والحمد لله - وحياتي مستقرة مع زوجي, ووالدة زوجي تعيش وحدها، وتأتي بيتنا مرة
- وضع والد زوجتي وأمها مالاً في دفتري توفير بصندوق البريد وهي طفلة صغيرة ثم توفيا بعد ذلك وظل هذا الما
- بالعربية: علم النفس اليوم